قال الله تعالى:
{شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى
لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ
الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ
أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ
وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ
وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} البقرة: [185]
ها هو شهر رمضان شهر القراَن وشهر الصيام يطل علينا من جديد بالخير والبركة. و بهذه المناسبة الكريمة نقدم هذا الموضوع
ها هو شهر رمضان شهر القراَن وشهر الصيام يطل علينا من جديد بالخير والبركة. و بهذه المناسبة الكريمة نقدم هذا الموضوع
رمضان يحمل الكثير
من الفوائد العظيمة على الصحتنا بشرط أن يلتزم الصائم بتعاليم وحدود الصيام
والحكمة منه.
فيشهد هذا الشهر حدوث تغيرات كبيرة في العادات ونمط الحياة والمعيشة، فبالنسبة للأكل تصبح الوجبات الرئيسية اثنتين بدلا من ثلاث، ومحتواهما يتغير أيضا من الأنواع الدسمة والعالية الدهن التي تعوّد الكثيرون عليها طوال السنة الى وجبات خفيفة معظمها من السوائل. وساعات النوم هي الأخرى تخضع لبعض التغيير الذي يناسب أداء الشعائر والعبادات في هذا الشهر. كذلك ساعات العمل وطبيعته التي تخضع إلى التخفيض لإعطاء الفرصة للقيام بالعبادات ليلا. إن لكل هذه التغييرات تأثيرها الايجابي في الصحة، سواء للإنسان السليم أو المريض بأحد الأمراض المزمنة
فيشهد هذا الشهر حدوث تغيرات كبيرة في العادات ونمط الحياة والمعيشة، فبالنسبة للأكل تصبح الوجبات الرئيسية اثنتين بدلا من ثلاث، ومحتواهما يتغير أيضا من الأنواع الدسمة والعالية الدهن التي تعوّد الكثيرون عليها طوال السنة الى وجبات خفيفة معظمها من السوائل. وساعات النوم هي الأخرى تخضع لبعض التغيير الذي يناسب أداء الشعائر والعبادات في هذا الشهر. كذلك ساعات العمل وطبيعته التي تخضع إلى التخفيض لإعطاء الفرصة للقيام بالعبادات ليلا. إن لكل هذه التغييرات تأثيرها الايجابي في الصحة، سواء للإنسان السليم أو المريض بأحد الأمراض المزمنة
فساعات الصوم تكون تقريبا إثنا عشر ساعة و هنا الفرد يكون بين
العمل و البعض يمضيه في النوم نهارا ثم عندما تحين لحظة الأدان للإفطار فيتناول
الصائم شربت ماء او حليب و بعض حبات التمر ثم يذهب لصلاة المغرب و بعدها
يتناول ما يشاء من طعام
هنا الامر يختلف من شخص
إلى آخر فنجد من يجلس على مائدة الإفطارالتي تكون عليها أشهى المأكولات
المتنوعة من دسمة و نشويات و الحلويات فقد يصاب هذا الشخص بألم في
البطن أو بتخمة و هناك من يغمى عليهم بعد أن يكون إلتهم كمية
كبيرة من هذه المأكولات
و بعيدا عن هذا
الشخص نتقرب من الاشخاص الذين يفضلنا تمضيت وقتهم بعد الافطار خارج البيت و
يكون في المقاهي و السهر يطول عندهم بين الاكل لاصناف الحلويات المتنوعة و
المكسرات مع شرب القهوة و الشاي و المشروبات الغازية كل هذا و تمر الساعات
و هاهي اوقات السحور
تحين يكون الشخص الذي اتقى كل الأضرار للاكل الغير الصحي و كان من
المقربين لله في صلاة التراويح
و الذكر, سحورهم يكون له طعم و معدتهم تتقبل ذالك الاكل خلافا
عن الذين خالفو قوعد الاكل بعد الصيام
إلى هنا اترك لكم إبداء رأيكم في موضوع
صوم شهر رمضان وصحتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق